...إِنَّ حَدِيثَنٰا یُحْیِی الْقُلُوبَ...
أنه لما أجمع أبو بكر على منع فاطمة / فدك ، وبلغها ذلك لاتت [ لاثت ] خمارها على رأسها واشتملت بجلبابها وأقبلت في لمة من حفدتها ونساء قومها تطأ ذيولها ، ما تخرم مشيتها مشية رسول الله 9 حتى دخلت على أبي بكر ـ وهو في حشد من المهاجرين والأنصار وغيرهم ـ فنيطت دونها ملاءة ، فجلست ثم أنت أنة أجهش القوم لها بالبكاء ، فارتج المجلس ، ثم أمهلت هنيئة حتى إذا سكن نشيج القوم وهدأت فورتهم ، افتتحت الكلام بحمد الله والثناء عليه والصلاة على رسول الله (ص) ، فعاد القوم في بكائهم فلما أمسكوا عادت في كلامها
سند حدیث: بحارالأنوار، ج 29، ص 220
فیسبوک
توئیتر
لینکداین
واتساپ
تلگرام
ایمیل
چاپ
اشتراک
0 نظر
قدیمیترین
جدیدترین
بیشترین رأی
بازخوردهای درون متنی
مشاهده همه دیدگاهها